هل تعلم
الترتيب الصحيح والصحى هو تناول الفاكهة قبل الطعام وليس بعده
نفتح هذا الاسبوع ملفا جديدا نطرح فيه للمناقشة قضية مجتمعية يتعرض لها أغلب الناس عن الصراحة والوقاحة فأحيانا نجد أنفسنا فى موقف يتطلب منا التحدث بصراحة فياترى الصراحة راحة أم وقاحة ؟ هذا مانحاول ان نجد إجابة له هذا الاسبوع فى
قضية للمناقشة
Case Of Th Week
شعرة معاوية الفرق بين الصراحة والوقاحة
كثيراً مانقع في هذا النوع من المواقف …
إما أن تقول الصراحة وتقع فى المشاكل ..
وإما أن تجامل ولا يحدث اي شيء …
فأحيانا تكون فى احدى المواصلات ويقوم أحدهم باشعال سيجارة وهنا تكون الطامة فإما أن تتحدث بصراحة وتعبر عن ضيقك وتطلب من هذا الشخص ان يلقى بسيجارته أو أن تجامل وتتحمل الأذى وتصمت !!
وقد يقوم احدهم بسماع أغنية أو موسيقى بصوت عال وربما يكون جار لك او راكب معك فى إحدى المواصلات ونفس الامر إما أن تتكلم وتتحدث بصراحة او تصمت وتتحمل وتكظم غيظك
وهكذا ….
وهنا يتبادر السؤال لذهنك ( هل الصراحة راحة أم وقاحة ؟ ) ..
يقول خبراء علم النفس :
وأقرب طريق لحل المشاكل وأسهل وسيلة لكسب قلوب ومحبة الناس …
هذا رأي علماء النفس ..
ولكن إذا نظرنا لواقعنا سنجد أن هناك ثلاثة أنواع من البشر :
وهذا النوع يكون صريح جداً في أي شيء ..
حتى لو كانت صراحته ستحرج البعض ..
وفي نظره يعتبر المجاملة نوع من أنواع النفاق ..
2 - صريح ومجامل قليلاً ..
لابد من المجاملة أحياناً للأصدقاء حتى تستمر الصداقة …
3 – مجامل جداً ..
هذا النوع لايعرف الصراحة مطلقاً ..
ويرى أن الصراحة وقاحة وبجاحة !!! ..
انا من الفئة المحبة للناس متعاونة جدا وصريحة للغاية مع شوية مجامله عالخفيف
الصرااحه اذا كان فيها عدم مبالاة بمشاعر الاخرين
فا انا من رأيي انها تصبح وقاحة بل وقلة حياء
وأبدا ليست صراحة………….
انتظرونا غدا
وإلى أن نلتقى لكم اطيب المنى
محاسب / طارق الجيزاوى
الاسكندرية فى السبت 25 ديسمبر2010 م
*******************
سرتنا زيارتكم
مع ارق امنياتى واطيب تحياتى وارجو دوام التواصل على الماسنجر الشخصى للمدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق