تعلم معنا : نصاح للمبتدئين فى مجال ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والشباب الطموح

21 نصيحة لكل مبتدئ في ريادة الأعمال من الشباب الطموحين

غالبًا، يعني النجاح ما تتعلمه من أولئك الذين حققوا أهدافهم. ووجود مُعلّمً لكم في قطاع الأعمال هي نعمة لا بُدّ مِنْ شُكْرِ الله تعالى عليها، على الرَّغْم من أننا عندما بدأنا في دخول مجال ريادة الأعمال لم نتمكَّن حينها من العثور على شخصٍ مِنْ هَذَا القبيل.

إذا لم تجدوا مُعَلِّمَكُم الخاص في مجال المشاريع الصغيرة، إليكم 21 نصيحة لمساعدة رواد الأعمال الشباب والطموحين للبدء في إنشاء مشاريع صغيرة ناجحة.

النصيحة (1) في ريادة الأعمال: عَلِّمْ نفسك

أكبر حافز ودافع لكم هو أن تتحدُّوا أنفُسَكُم، وذلك من خلال التعامل مع الحياة على أنها مرحلة طويلة من التعليم الجامعي، الذي يتعلَّم فيه المرء شيئًا جديدًا كل يوم. كذلك الحياة!

النصيحة (2) في ريادة الأعمال: ابدأ بما تحب

ليس هناك شك في أن الخوض داخل ريادة الأعمال وإنشاء مشاريع صغيرة ناجحة عملية تستغرق وقتًا طويلًا، وبالتالي، كي تشعر بالسعادة في عملك دون كلل أو ملل هو أن يندرج مشروعك داخل إطار تألفه وتحبه من الأعمال والأفكار والمهام.

النصيحة (3) في ريادة الأعمال: خاطر .. وغامر

اعلم أنك لن تدري كيف ستأتي ثمارك ونتائج جهدك إلا عندما تبدأ؛ لذا لا تخاف من الفشل. وإن لم تفعل؛ ستندم! وندمك على عدم البدء مُبكرًا أكبر بكثير من ندمك على أخطاءك التي قد تتعرض لها بعد البدء. تأمّلها جيدًا!

النصيحة (4) في ريادة الأعمال: ثق في الله تعالى

هناك عبارة تقول “سواء اعتقدت أنك قادرًا على البدء أو اعتقدت أنك لا تقدر؛ فأنت على حق”. ثق بأنك قادرًا على النجاح – بإذن الله تعالى -، وستجد دلائل وإشارات من خلال العقبات توجّهك إلى الطريق الصحيح. أمَّا إذا اعتقدت أنك غير قادر على ذلك؛ ستجد أن غاية ما يمكنك فعله هو اختلاق الأعذار/التبريرات فحسب.

النصيحة (5) في ريادة الأعمال: انْمِ الرؤية الصائبة بداخلك

رائد الأعمال هو شخص لديه رؤية لشيء ما ورغبة قوية في إنشاءه. حافظ على امتلاك تلك البصيرة بداخلك، واجعلها واضحة أمامك في كل وقت وحين.

النصيحة (6) في ريادة الأعمال: ابحث عن أشباهك!

الشخص الذي يُجاورك في الحياة لا بُدّ وأن يؤثّر عليك لا محالة. لذلك، فإن أسرع طريقة لتغيير نفسك هو أن تبدأ في مجاورة أولئك الذين ترغب في أن تصبح مثلهم.

النصيحة (7) في ريادة الأعمال: واجه مخاوفك

ليس من السهل أن تهزم الخوف، لكنه أمرًا عليك تحقيقه! وضع في اعتبارك أن مخاوفك تنمو مثل نمو العضلات: كلما واصلت مُمَارستها؛ أصبحت أقوى.

النصيحة (8) في ريادة الأعمال: بادر

العالم مليء بالأفكار الجيدة، إلا أن النجاح يأتي من خلال المُبادرة والشروع في العمل. إن أسهل طريقة لبدء أمر ما هي التوقف عن مجرد الحديث عنها والبدء بأول خطوة لتحقيقه. هذا ينطبق على نجاحك أيضًا.

النصيحة (9) في ريادة الأعمال: استثمر وقتك

لا أحد ينجح على الفور؛ فالجميع كانوا مبتدئين في يومٍ من الأيام. فإذا امتلك فكرة جيدة، فأول ما عليك تذكّره أن معظم الناجحين لم يصلوا إلى ما وصلوا إليه بين عشية وضحاها، وأن النجاح يستغرق وقتًا طويلًا ليحدث. لذا، لا تخاف من استثمار أكبر كمّ من وقتك في مشروعك/شركتك الناشئة.

النصيحة (10) في ريادة الأعمال: طاقتك قبل وقتك

هل المشكلة في إدارة وقتك أم إدارة طاقتك؟ ربما تشعر بالإجهاد في مدة قصيرة خلال أداء مهامك اليومية. تعلّم كيفية الحدّ من طاقتك فيما تقوم به من أعمال، وبعبارة أخرى: اعمل بذكاء.

النصيحة (11) في ريادة الأعمال: انشئ فريق عمل كبير

من الصعب والنادر جدًا أن ينجح المرء في العمل وحده، ومن يظن أنه قادرًا على ذلك سيفقد الكثير من الوقت والجهد طيلة الوقت الذي يظن فيه هذا الاعتقاد. أنشئ فريق عمل كبير لتعزيز فُرَص نجاحك.

النصيحة (12) في ريادة الأعمـال: وظّف المتخصصين

خلال إنشائك وتجميعك لفريق عملك، عليك أن توظّف من لديه المهارة والقدرة على إعطاء مشروعك/شركتك قيمة فيما بعد. فمن المعلوم أنه بإمكانك تدريبهم على المهارات، لكن ربما لا يمنحون شركتك القيمة التي ترجوها بعد كل ذلك.

النصيحة (13) في ريادة الأعمال: خَطَّطْ لزيادة رأس مالك

يكاد يكون من الصعب – بل من الأكثر صعوبة – أن تزيد رأس مالك، ولأن الأمر يستغرق وقتًا أطول مما تعتقد؛ عليك أن تخطط لذلك من الآن.

النصيحة (14) في ريادة الأعمـال: حَدِّد أهدافك

كلما وضعك هدفك نصب عينيك كل يوم؛ كلما ضمنت أنك تمضي خطوة تجاهه كل يوم. ولهذا، حدد أهدافك، وتذكرها يوميًا.

النصيحة (15) في ريادة الأعمال: تعلَّم مِنْ أخطائك

العديد من رواد الأعمال يعتبرون أخطاءهم بمثابة أفضل مرشدًا ومُعلِّمًا لهم في الحياة. عندما تتعلم من أخطائك؛ تقترب أكثر من النجاح – حتى إذا فشلت في البداية عدة مرات -.

النصيحة (16) في ريادة الأعمال: اعرف طبيعة عملاءك

معرفة طبائع العملاء هي أحد مفاتيح النجاح. اعرف وحددّ من الذين ستقدم لهم خدماتك دون الآخرين وما هي خصائصهم، وستتمكن بعدها من ابتكار العديد من الحلول التي يمكنك توفيرها لهم.

النصيحة (17) في ريادة الأعمال: تعلَّم من الشكاوى

عملاءك غير السعداء هم أفضل مصادر للتعلُّم وتطوير أعمالك. دَعْ عملاءك غير الراضين عنك يخبروك بثغرات خدمتك/مشروعك/مشروعك.

النصيحة (18) في ريادة الأعمال: تعرَّف على أراء عملاءك

ضع في اعتبارك ما يريده المستهلكون في المقام الأول داخل شركتك، وإلا لن تحقق النجاح الذي تصبو إليه. اسألهم بطريقة مُباشرة عن أرائهم، واستمع بعناية لما يقولون.

النصيحة (19) في ريادة الأعمال: استثمر بحكمة

عند إنفاق المال على المشروع/الشركة الناشئة، يجب على المرء أن يحرص على ألا يفعل ذلك إلا بذكاء. فإنه من السهل أن تنفق الكثير على أشياء عديمة الفائدة؛ لينتج عن ذلك نفاذ مالك بسرعة. استثمر بذكاء.

النصيحة (20) في ريادة الأعمال: افهم السوق

لا تُمارس أعمالًا لا تفهمها، حتى إذا رأيت أناسًا آخرين يكسبون المال منها. فإنك إذا فهمت السوق الذي تسعى للخوض فيه جيدًا؛ فاعتبر نفسك امتلكت أحد مفاتيح نجاح شركتك/خدمتك.

النصيحة (21) في ريادة الأعمال: قَدِّم لهم ما هو أفضل من توقعاتهم

نشجِّعُ رواد الأعمال أن يقدموا أكثر مما يتوقعه العميل. وهي طريقة قوية للفت أنظار الجميع إليك، والحصول على عدد كبير من الداعمين.

تعلم معنا : أهم مائة قاعدة للنجاح فى الحياة

قواعد صالحة للاستخدام طوال حياتك

للحصولِ على الراحة في تلك الحياة؛ علينا أن نتَّبِعَ بعض القواعد البسيطة.

تلك القواعد، يمكنها أن تؤثر في حياة البشر بشكلٍ ملحوظ إذا طبَّقوها في أي عمر، وفي أي لحظة. هذا النوع من القواعد، تعلَّمناها منذ طفولتنا، لكن سرعان ما نسيناها فور أن ودَّعتنا براءة هذه المرحلة.

75 قاعدة بسيطة من قواعد الحياة

ما هي تلك القواعد؟ فيما يلي 75 قاعدة بسيطة من قواعد الحياة؛ لتحصل على حياةٍ أفضل، لك، وللآخرين.

1. عِشْ كما أنت، ولا تحاول أن تَعِش كنسخة من الآخرين.
2. اعرف حقيقة نفسك.
3. تعلَّم كيف تتحكَّم في قراراتك.
4. حافظ على وعودك.
5. عند الطلب؛ قل: من فضلك، لو سمحت، بعد إذنك، رجاء. وعند الشُّكر؛ قل: جزاكَ الله خيرًا، بارك الله فيك، شكرًا لك.
6. تعلَّم أدب الطعام.
7. لا تأكل سوى ما هو صِحِّي.
8. لا تأكل أكثر مما تحتاج.
9. حافظ على لياقتك.
10. نَمْ جيدًا.
11. اشرب الكثير من الماء.
12. حافظ على نظافتك.
13. استيقظ مُبكِّرًا للفجر.
14. أنِرْ وجهك بالتبسُّمْ.
15. خَصَّصْ فترة معينة1 من الوقت للتأمُّلِ في مخلوقات الله تعالى.
16. تجنَّب كل ما هو زائد عن حدِّه.
17. لا تنس ارتداء ملابس مُريحة.
18. التزام بحزام الأمان في السيارة.
19. اتَّبع القاعدة الذهبية في كل الأوقات: حبّ للناس ما تحبّ لنفسِك.
20. فكَّر في شؤونك الخاصة بعقلية عمليَّة؛ وهي إن وجدت شيئًا ما يثير قلقك أو غير مضمون؛ ابتعد عنه وأخرجه من حياتك.
21. اخْتَرْ أصدقائك بحكمة.
22. عزِّز دائرة أصحابك المُقَرَّبِينَ.
23. انصح غيرك دون إلزام، إلا من ترعاهم؛ فإنَّك مسؤول عنهم.
24. لا تقاطع الآخرين أثناء حديثهم. ومَنْ تجد حديثه فارغًا؛ فلا تناقشه مِنَ البداية.
25. عليك بالصدق في كل شيء.
26. فكَّر قبل أن تتصرَّف.
27. أكْثِر مِنْ أفعال الخير، مِنَ الصدقات وغيرها.
28. إيَّاك والخوض في القيل والقال؛ تَربَح راحة البال.
29. لا تلمس ما لا تملكه دون إذن صاحبه.
30. ارفق بنفسك، وأشفق على حالك.
31. تعامل بِلُطفٍ مع من حولك.
32. اجعل مواقفك إيجابية قدر المُستَطَاع، وانظر إلى الجانب المُشرِق.
33. تحمَّل مسؤولية أفعالك.
34. إن آذيت أحدًا؛ اعتذر له في أسرع وقت ممكن.
35. لا تُبذِّر المال، واجعل نفقاتك أقلّ مِمَّا تَرْبَح.
36. ادَّخِر مِنَ المال دون بُخْل.
37. حَدِّد ميزانية لمصروفاتك الشهرية.
38. وازن وقتك.
39. تأهَّب لأي تغيير طارئ لحياتك؛ وقرر بحكمة قبل أن تتصرَّف.
40. خطط لمستقبلك.
41. فكَّر بواقعيَّة.
42. خَصَّص من وقتك قدرًا لِمَن تحبّهم.
43. حَدِّد أولويَّاتك.
44. خَطَّط ليومك.
45. لا تورِّط نفسك بمزيدٍ من الالتزامات؛ بل ببساطة ارفض ما لا يتماشى مع أولوياتك الخاصة.
46. خَصَّص لنفسك قدرًا من الوقت لمُحاسبتها.
47. ابذل أفضل ما لديك في أي عمل تقوم به.
48. ثق في الله تعالى؛ لتتحرَّر مِنْ قيودك.
49. إذا فشلت؛ حاول مرة أخرى ولا تيأس مهما تكررت المحاولات.
50. إذا أفسدت شيئًا ما؛ اعترف بذلك، وابذل كل ما في وسعك لإصلاحه.
51. اطلب المُساعدة مِمَّن تثق فيهم فقط.
52. اقرأ أكثر مِمَّا تُشاهد.
53. تحلَّى بالصبْرِ مع الأطفال.
54. احتَرِم كبار السِّنّ.
55. ارفق بالحيوانات.
56. عندما تتحدث مع أحدهم؛ امنح حديثه اهتمامك وابديه على وجهك.
57. لا تصرخ في وجه أحد، ولا تُعَنِّف مظلومًا.
58. إن رُزِقت المال؛ فلا تنظر لغيرك نظرةً دونيّة، ولا تجعله يُحَقِّر مِنْ شأنِ نفسه بسببك.
59. لا تنسب إلى نفسك أفضال الآخرين.
60. طوَّر قدراتك ومواهبك.
61. استغلّ ما مَنَحَك الله إياه في مساعدة البشر.
62. اعمل بِجِدّ، وانضباط، ومُثابرة.
63. خصَّص بعض الوقت للراحة، والاستمتاع، والمرح.
64. إذا كانت لديك أهداف؛ لاحقها وتتبَّعها.
65. اخرج مِن منطقة راحتك. واجعل هذا دأبك الدؤوب.
66. لا تشقّ على نفسك بما لا تستطيع؛ فالله جلَّ وعلا لم يكلفك بما لا طاقة لك به.
67. لا تُكافِح ولا تُنافح من أَجْلِ التوافِه.
68. لا تقلق حيال ما يخرج عن سيطرتك.
69. لا تَئِنّ ولا تشكو للنَّاسِ حالك، ولا تلتمس الأعذار لنفسك إن أخطأت.
70. لا تأخذ أكثر مما تحتاج.
71. اغْتَنِم الْفُرَص التي لا تُعَوَّض.
72. تحدَّى نفسك الأمَّارة بالسوء، والكسل، والحقد،…الخ.
73. اركب المخاطر الذكيَّة. ولا تقبل بالمخاطر الغبيَّة.
74. إيَّاك وترك الصلاة؛ فمهما اتَّبعت مِنْ قواعد للنجاح من دون صلاة ستحقق نجاحًا دنيويًّا فقط.
75. لا تكسر أيًّا من القواعد السابقة.

تعلم معنا : مبدأ باريتو وكيف يجعلك تبدو محترفا فى كل نواحى حياتك

قِصَّة قصيرة تجعلك “محترفًا” في استخدام مبدأ باريتو

هناك قصة قصيرة في انتظارك.

طلال وفيصل، كلاهما بائعين محترفين ولدى كل واحد منهما عمله الخاص. وقد كانا يعملان في نفس المدينة، وكلاهما في مجال الأدوات المكتبية. وهما أيضًا من نفس السنّ تقريبًا، فضلًا عن أنهما رُزِقا بمولودهما الأول. يركز طلال على الكفاءة. ويسعى دومًا للتأكد من أنه يُقَدِّم لكل زبائنه أفضل خدمة عملاء مُمْكِنَة، بما يضمن لهم كل ما يهتمُّون لأجله، ونتيجة لذلك، فإنه يحقق نحو 20 ألف ريال من المبيعات الشهرية. كذلك فإنه يعمل يوميًّا لمدة 12 ساعة يظل مشغولًا بعمله فيها، ولا يرى زوجته وطفله إلا لبضع ساعات فقط قبل أن يذهب للنوم.

فيصل، أيضًا مثل طلال، يريد أن يُقَدِّمَ لزبائنه أفضل خدمة مُمْكِنَة. لكنه، وعلى عكس فيصل، لا يركِّز على جميع عملائه، بل على 20% منهم فقط. ويحقق 18 ألف ريال من المبيعات الشهرية، لكنه يعمل لمدة ساعتين فقط يوميًّا، فضلًا عن الكثير من الوقت الذي يقضيه كما يشاء مع زوجته وطِفله.

كيف يمكن لذلك أن يحدُث؟

يعود ذلك إلى فَهْمِ مبدأ باريتو – المعروف أكثر باسم قاعدة 80/20 -. وتقول هذه النظرية العلمية أن 20% من مُساهماتك تعطي 80% من إنتاجك. وهذا أمر في غاية الأهمية وعليكَ أن تتذكره دومًا، 80% من عائداتك/حجم مبيعاتك تأتي من 20% من عملائك، وأن الـ 80% المُتبقِّيَة من عملائك يعطيك 20% فقط من المبيعات، كما أنها تتسبَّب أيضًا في 80% من متاعبك وضغوطك النفسيَّة، والبَدَنِيَّة، والْعَمَلِيَّة.

وعلى دأبِ فيصل، عليكَ أيضًا أن تركِّزَ طاقتك للقيامِ بأعمالِك التجارية القوية مع 20% (تقريبًا) من كبار عملائك/المُشتَرِين. وسترى قبل مرور فترة طويلة أن لديك المزيد من الوقت بين يديك. ولا تقلق بشأنِ ما تبقَّى مِنْ الـ 80% مِنْ العملاء، وبدلًا مِن ذلك اقضِ وقتك في الحصول على أحد العملاء المُحتَمَلين الكبار، أو تمتَّع بوقتك مع عائلتك، أو تعلَّم مهارة جديدة، أو أي شيء آخر. وبعبارةٍ أخرى: استمتع بوقتك فيما تراه مُناسبًا!

فيما يلي، أمثلة أخرى للإيضاح على مبدأ باريتو.

20% من المُساهمات تتسبَّب في 80% من النتائج.

20% من العوامل تتسبَّب في 80% من النتائج.

20% من الزبائن تتسبَّب في80% من الإيرادات.

20% من المميزات تسبَّب في 80% من الاستخدام.

ولا تخافوا مِنْ فُقْدَانِ بعض المبيعات في البداية. فإنَّ البعض من الـ 80% سيذهبون مُباشرة إلى مُنافِسيك، وهذا أمر جيّد للغاية بالنسبة لك؛ لأنَّك سَتَدَعُ المُنافسين يضيِّعون أوقاتهم معهم، بينما تستمتع أنك بمزيدٍ من الوقت للحصول على عُملاء ثِقات.

هل لا زلت غير مقتنع بَعْد مِنْ صِحَّةِ مبدأ باريتو؟ انظر لهذا المقال، فيه ما يقرب من سبع فقرات. إذا كان وقتك محدودًا، وترغب في الحصول على 80% من الفَهْمِ والدراية عن مبدأ باريتو من خلال قراءة 20% فقط من هذا المقال؛ فإن كل ما عليك فعله هو قراءة العبارات ذات الخط السميك!

ما رأيك الآن؟ : )

تعلم معنا : كيف تكون رائد أعمال ناجح

فكرة إنشاء مشروع صغير ناجح، دون وجود مُسائلة مِن رئيس في العمل مع القدرة على الحصول على مكاسبٍ وأرباح طائلة، جذَّابة لكثيرٍ من البشر، لكن العيش في الحياة تحت مُسَمَّى “رائد أعمال” ليس وحده سببًا في تحقيق النجاح.

على سبيل المثال، يسيطر على البعض فكرة أنه عندما يصبح رائد أعمال، سيعمل قليلًا ويربح كثيرًا عمَّا كان يربحه وهو موظَّف، وهو خطأ شائع.

فيما يلي، سترى 15 من الخرافات والحقائق بشأن رواد الأعمال ومسألة فتح شركتك الخاصة وإنشاء مشروع صغير.

---

1. رواد الأعمال وُلِدُوا رواد أعمال.

خرافة: عند بدء مشروع صغير، هناك مميزات يجب توافرها فيمن سيقوم بذلك، منها التركيز، والقدرة على تحفيز نفسه وغيره، والاستعداد لتحمُّلِ المخاطر، لكن يُمكن تطويرها وتحسينها لدى أي إنسان، طالما أنه على استعدادٍ للتعلُّم.

فلا أحد يولد مُستعدًّا لإنشاء المشاريع؛ فمن الضروري إعداده للخطة، والدراسة، مع توافر مهارات فنيَّة، بالإضافة إلى المهارات السلوكيَّة.

2. لا بُدَّ من امتلاك الكثير من المال لبدء مشروع صغير / شركة ناشئة.

خرافة: في الوقت الحالي، هناك نماذج أعمال لا تتطلَّب رأس مال كبير، بالإضافة إلى وجود العديد من المستثمرين في السوق يبحثون عن أفكارٍ جيدة قادرة على تحقيق أعلى أداء من النمو والأرباح.

بل إن كثيرًا من الناس يبدؤون من الصفر، فضلًا عن نُدْرَةِ الموارد، لكن الأهم من كل ذلك أن يفكِّرَ رائد الأعمال باستمرار؛ لاكتشاف وإيجاد الحلول المُبْتَكَرَة.

3. بعض المشاريع الصغيرة في العالم العربي “مضيَعة للوقت”.

حقيقة: للأسف، هناك بعض الإجراءات لبعض نشاطات الشركات الناشئة تستغرق أكثر من ثلاثة أشهر للبدء في العالم العربي، بينما عندما نقارن ذلك في دِوَلٍ أخرى؛ سنجد أن مدة الانتظار وانتهاء الإجراءات هي خمسة أيام فقط.

فمثلًا، الشركات الناشئة المتخصصة في صناعةِ المواد الغذائية، تتطلَّب العديد من الشهادات – منها ما ليس له أي قيمة – واتِّباع العديد من اللوائح الصارمة، وهذا يتسبَّب في مزيدٍ من التأخير.

 4. ينبغي أن تَمْلِكَ فكرة مُبتَكَرَة لبدء مشروع صغير.

حقيقة (بشكل جزئي): سيساعدك الابتكار على تمييز نفسك عن المنافسين، مما يبرزك في السوق، لكن ليس من الضروري أن تخترع العجلة من جديد لكي تبدأ.

وخلاصة التجربة في هذه النقطة، أنَّ الأكثر أهمية من الفكرة المبتكرة، هو توافُر جمهور على استعدادٍ لدفع ثمن المنتج أو الخدمة التي ستقدمها لهم.

5. كلما بدأت مِنْ سِنٍّ صغيرة؛ كُلَّمَا كان ذلك أفضل.

خرافة: هناك مميزات وعيوب عند بدء مشروع صغير للشباب صغار السنّ.

ربما كان من المميزات أن الشاب قد يكون أعزبًا، ولم يعول أحدًا بعد؛ مما تسمح له ظروفه من اتِّخاذِ المزيد من المخاطِر. إلا أنه من ناحيةٍ أخرى، فإنه ليس لديه أي خبرة؛ وهو ما يعني وجود الكثير من الصعوبات في تطوير أعماله.

6. من يعمل بما يحبّ هو من ينجح فقط.

حقيقة: ينبغي أن يكون الدافع الرئيسي لبدء المشروع هو أنه يحب ذلك المجال.

والسؤال الذي يجب أن تطرحه على نفسك هو: ما المجال الذي أحبه ويمكنني أن أبدأ فيه، بحيث أتمكَّن من تحديد الفُرَص المُتاحة في السوق وتحقيق الأرباح؟

7. رواد الأعمال ليس لديهم رؤساء عمل ويعملون بجهدٍ أقل غيرهم.

خرافة: رائد الأعمال لديه اثنين من أسوأ رؤساء العمل: 1) العميل، 2) ونفسه.

ويحرص رواد الأعمال دومًا على كل ما يقومون به من مهام؛ فَهُمْ لا يعملون! لأنهم باختصار لا بُدَّ أن توافرهم مع مشروعهم الصغير في كافةِ الأوقات، فلا يُمْكِنُكَ الحصول على إجازة وقتما تريد، وغالبًا لا تربح على قدرِ جهدك وتفانيك في مشروعك.

8. سأربح المزيد من المال لكوني صاحب المشروع.

خرافة: تعتمد المكاسب والأرباح على تحديد الفرصة التجارية للشركة الناشئة داخل السوق، ويُمكن أن تختلف اختلافًا كبيرًا إذا كان أداء سوقها يعمل بصورةٍ موسميَّة.

هناك العديد من الحالات لروَّاد أعمال تركوا وظائفًا جيدة لبدء مشروعهم الصغير، واليوم يربحون أقلَّ من رواتب وظائفهم السابقة، لكنهم يعملون مع مشروعهم بكل إخلاص، وأكثر احترافية.

9. رواد الأعمال بحاجة إلى أن يكونوا بائعين مُقنِعين.

حقيقة: رائد الأعمال بحاجةٍ لمعرفة كيف يبيع فكرته للمستثمرين المُحتَمَلِينَ، والشركاء، والمُوَرِّدينَ، فضلًا عن العملاء المُحتَمَلين.

فالأهم مِنْ بيْعِ مُنتَجِه أو خدمته، هو قدرته على بيْعِ أحلامه؛ لإقناعِ الآخرين بأن يثقوا في مشروعِه.

10. من الضروري وجود خطة عمل لتأسيس شركة ناشئة/مشروع صغير.

حقيقة (بشكل جزئي): بالنسبة للشركات التقليديَّة، على غرار المطاعم مثلًا، بالتأكيد فإن وجود خطة عمل من الأمور المفيدة، لكن مع النماذج المُبْتَكَرَة، مثل الشركات الناشئة، فربما لا نجد لها الأولوية عند بدء المشروع.

إن خطة العمل من الأدوات الهامة، لا سيَّمَا للحصول على تمويل، لكن ليس من الضروري تجهيزها منذ بداية المشروع، يكفي في هذه الحالة نموذج العمل التجاري.

11. رواد الأعمال في خطرٍ مُحْدِق.

خرافة: يجيدُ رواد الأعمال الحاذقين العمل في إطار المخاطر المحسوبة. فالمخاطر موجودة دومًا، لكن لا بُدَّ مِنَ الْحَدِّ مِنها.

وسُبُل الحدِّ من المخاطر هي: مراقبة المُنَافِسينَ، وتحليل السوق، وتقييم الآثار المُتَرَتِّبَة على ما ترغب في القيام به مِنْ مَهَام، والنَّظَر في السيناريوهات الإيجابية والسلبِيَّة.

12. يمكنك بدء مشروعك الناشئ من المنزل دون تخطيط.

حقيقة: وفقًا للخبراء، يمكنك بدء أحد المشاريع الصغيرة التي تتناسب مع العمل من المنزل والربح منها، لكن تظهر أهمية التخطيط إذا أردت أن تُنَمِّيَ أعمالك.

من المهم أن نعرف ما يقدمه المنافسين من خدمات وأسعار؛ لتحسين وضعك الحالي، واستمرار بقاءك داخل السوق.

13. وجود شركاء معك في شركتك الناشئة أمر غير مُستَحَبّ.

خرافة: وجود شركاء يعني تحديد الأهداف المُشتَرَكة للشركة فيما بينهم، وتوضيح القدرات المعرفية والسلوكية لتقسيم المسؤوليات والأعمال.

وبالإضافة إلى أن وجود شريك معك من نقاط ضَعف صاحب المشروع، إلا أنه من جهةٍ أخرى يدعم بعضهم بعضًا؛ لأن غالبًا ما يفكر رواد الأعمال في إيقاف نشاط مشروعه، وتمنعه الشراكة عن ذلك.

14. الضرائب مُعَقَّدة ومُكَلِّفَة في بعض الدول العربية.

حقيقة: على الرغم من وجود بعض الخدمات التي طرأت مؤخرًا في العديد من الدول العربية، التي سهّلت عملية دفع الضرائب؛ إلا أن هذه الخيارات لا تدعم سوى شرائح معينة من الشركات.

وتكمن بعض الصعوبات للشركات المتوسطة. ففي بدايات المشروع الصغير ربما يحصل صاحبه على تسهيلات ومزايا ضريبيَّة. إلا أن بعض الشركات الناشئة تتجنَّب النمو أكثر من كونها “ناشئة”؛ لأنها غير قادرة على مواصلة أعمالها في ظل تغيير نظامها الضريبي.

15. رواد الأعمال محظوظون.

خرافة: رواد الأعمال مثلهم مثل أي شخص مِهَنِي آخر، يحتاجون للتخطيط إذا أرادوا تحقيق النجاح.

وهم محظوظون بالفعل لأن لديهم القدرة على الابتكار، والبحث عن الفُرَص واقتناصها من بين المشاكل، ورؤية ما لا يراه غيرهم. وكما ترون، فإن هذا النوع مِنَ “الحظّ” بإمكان أي شخص الحصول عليه من خلال الجديَّة، والسَّعْي، والتعلُّم.

تعلم معنا : كيفية تجنب سلبيات كثرة استخدام الموبايل/الجوال/المتحرك

نصائح لتجنب حدوث المشاكل الصحية التي يسببها الموبايل

من المعلوم أن الموبايل يحوي سلبيات على الصحة أكثر من الإيجابيات

التي يؤمنها للإنسان كباب من أبواب التكنولوجيا. هذا الامر ليس بجديد علينا.

- يقلل القدرة على التركيز:

كل ما نظر الشخص الى الموبايل لوقت اطول لمراقبة الصور

 والتطبيقات كلما فقد تركيزه عن أمور أخرى وتشتت.

- قلة النوم:

 أجرى طلاب جامعة ستانفورد إحصاءات بينت أن 75% من الناس

تركون الهاتف معهم في السرير أثناء النوم والضوء المنبعث منه يؤثر

على إنتاج مادة الميلاتونين التي تساعد على النوم ومن هنا يقود

الأمر الى قلة ساعات النوم.

- ارتفاع معدل الإشعاع:

 تحذر منظمة الصحة العالمية من مستويات الإشعاع التي يصدرها

الموبايل والتي تتجاوز الحد المسموح به وهذا الامر من الممكن ان

يتسبب بأمراض خطيرة قد تصل الى السرطان.

- ألم وتشنج في اصابع اليدين:

إن قضاء الوقت الطويل في كتابة الرسائل النصية أو في ممارسة الألعاب

على الموبايل من الممكن أن يتسبب بألم في الإصبع مع شعور بالتشنج

فيه والأمر قد يتطور ليصل الى التهاب في الأوتار والساعد.

- الجراثيم:

من المعتقد بان الهاتف المحمول أو الموبايل وفق ما نشرت صحيفة وول

ستريت يحمل عدداً كبيراً من الجراثيم والميكروبات التي تتسبب بالعديد

من الأمراض من بيتها التهاب الأمعاء الى جانب حمله لانواع بكتيريا

 لا تتواجد إلا في الحمامات.

- مشاكل في العين:

 إن قرب الشاشة من العين وصغر المسافة الموجودة بينها وبين الموبايل

 يتسبب بعدة مشاكل للعين كالجفاف والصداع والإجهاد وعدم وضوح

الرؤية لذلك يجب إبعاد الموبايل عن العينين قدر الإمكان.

تعلم معنا : عزيزتى الزوجة إليك أهم عوامل انجذاب زوجك إليكِ

 م

 

مثلما هناك بعض العوامل التي تجذبك لزوجك وتؤثر علي علاقتكما الأسرية والحميمية، فهناك أيضًا أمور أخرى لا يستطيع زوجك مقاومتها منها العوامل الشكلية، وأخرى في طبيعتك الشخصية، منها:

1- الخصر

شكل الخصر من أكثر الأمور التي لا يستطيع الرجل مقاومتها في المرأة، فهو في عقله الباطن يمثل القدرة على الخصوبة والإنجاب، لذا فكلما كان خصرك نحيفًا ومتسقًا مع شكل جسمك، زاد انجذاب زوجك لكِ.

2- الشعر

اعتناؤك بشعرك يكسبك مظهرًا جذابًا ومميزًا، فحافظي على أن يكون شعرك صحيًا جيدًا، فهو لزوجك دليلًا على الأنوثة ويعد أحد الأمور الجاذبة له.

3- الصوت

صوتك المنخفض يجذب زوجك إليكِ، فتجنبي أن يكون صوتك مرتفعًا دائمًا، فصاحبة الصوت المنخفض هي الأكثر جذبًا للرجل.

4- المكياج

لا تعتقدي أن وضعك لكثير من المساحيق يعد عاملًا أساسيًا لجمالك، ولكن احرصي على الاعتناء ببشرتك بشكل يُغنيكي عن أن تكوني ملازمة للمكياج بصورة دائمة، فالرجل عادة ما ينجذب للمرأة الأقل استخدامًا للمكياج.

5- الألوان

الألوان لها دور أساسي في جذب المرأة للرجل، ومن أكثر الألوان إثارة للرجل، اللون الأحمر، فاحرصي على ارتداء اللوان الأحمر، وإدخاله ضمن ألوانك اليومية التي تستخدمينها، فقد أثبتت الدراسات أنّ اللون الأحمر هو أكثر الألوان إغراءً ورغبة بالنسبة للرجال، لأنه يجذب انتباه الرجل بحيث لا يستطيع إحالة نظره عنها، لذا سواء ارتديت فستانًا أحمر اللون أو وضعت أحمر شفاه بهذا اللون، تأكّدي أّنه لن يستطيع مقاومتك.

تعلم معنا : سيدتى إليك الطريقة المثلى لنشر الملابس

طريقة المثلى لترتيب الغسيل على المنشر

يعتبر نشر الغسيل من أهم المهام التى تقوم بها ربة المنزل حيث أنها عنوان نظافتها وطريقة ترتيبها لبيتها من الداخل حيث تعتبر البالكونة هى المطل الرئيسى لكل بيت والدليل على نظافة ربة البيت ومدى ترتيبها لبيتها وعلى الرغم من أن نشر الغسيل على المنشر يبدو مهمة سهلة جدًا ، ولا تحتاج ﻷي مهارات خاصة، لكن في الواقع هناك العديد من النصائح التي ينبغي عليكِ أن تنتبهي لها، لتحصلي على غسيل جاف في وقت أسرع، وأيضًا لكي تحافظي على شكل ملابسك.

يسرنا أن نقدم لكِ اليوم بعض النصائح التي تفيدك  في ترتيب منشرك عند نشر الغسيل.

1- "القصير قدام والطويل ورا"

كنت أظن أن هذه النصيحة تتعلق بترتيب التلاميذ فى المدارس فقط اثناء طابور الصباح ولكن اكتشفت أن هذا النظام يخص الملابس المنشورة أيضا وهذا لايخص الشكل العام للغسيل على الحبل، لكني اكتشفت أن السبب الرئيسي هو ألا تمنع قطع الغسيل الطويلة وصول أشعة الشمس إلى القطع الأصغر حجمًا، ابدئي بنشر ملابس الأطفال في الصف الأول، يليها قطع الملابس الأكبر، وانتهاءً بالملاءات والقطع الكبيرة.

2- الأبيض أمام الألوان: 

يفضل أن تضعي قطع الملابس البيضاء في بداية المنشر، وخلفها الملوّنة كي لا تتأثر الألوان بضوء الشمس القوي.

3- الملابس الداخلية في الخلف

 يفضل وضعها في آخر صف، خلف الملابس كلها، للحفاظ على الخصوصية، وهناك بعض النساء ينشرنها على منشر صغير داخل الحمام.

4- البراح مهم 

لا تكدسي قطع الملابس في مكان واحد، وإذا أمكن اتركي مساحة بينها لتحصلي على جفاف أسرع.

5- بهتان الألوان

إذا كانت لديكِ قطعة ملابس ألوانها غير ثابتة، احرصي على ألا تنشريها بجانب قطعة أخرى لونها فاتح فقد تبهت عليها.

6- هذه نصائح لنشر كل قطعة

البنطلونات: انشريها من الرجل مع جعل الوسط للأسفل.

التيشيرتات: انشريها من الأسفل.

الجوارب: انشري كل زوج منها معًا بمشبك واحد، وانشريها  من الأسفل مع إبقاء فتحة الجورب للأسفل.

الملاءات: طبقيها لنصفين، وافرديها على الحبل.

7- استخدمي المشابك المصنوعة من البلاستيك، لتعليق  التيشرتات والملابس ذات الأقمشة الرقيقة.

8- لا تنشري الملابس المصنوعة من الصوف، كي لا يتغير شكلها.

9- عند القيام بنشر الألحفة، علقيها على عدة حبال، وليس حبلًا واحدًا، كي تجف بشكل أسرع.

10- احرصي على تنظيف حبل الغسيل ومسحه من الأتربة قبل نشر الغسيل.